بيان هام

كتب بواسطة: Super User

بيان لإدارة الإعلام والعلاقات بالشركة السودانية للموارد المعدنية يؤكد وصول فريق الشركة إلى منطقة الحادث وأن عملية البحث على جثث ضحايا منجم الليري، بجنوب كردفان مازالت مستمرة

 


 وفد الشركة السودانية موجود في الليري ويتعامل مع الموقف بمهنية عالية بالتنسيق مع الجهات المعنية في حكومة جنوب كردفان

 إدارة الإعلام: أبوابنا مفتوحة لتقديم المعلومات من مصادرها داخل الشركة

 نص البيان



بعد الرضا بقدر الله وقدره وتقديم التعازي القلبية الصادقة في ضحيتي حادثة منجم التجارية بقرية أم قُجَّة بمحلية الليري بولاية جنوب كردفان، تود إدارة الإعلام والعلاقات العامة بالشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة، أن تنفي المعلومات التي وردت في بعض الوسائط الإعلامية ووسائل التواصل الاجتماعي بشأن وجود أكثر من 20 جثة تحت الركام الناتج من انهيار آبار للتعدين التقليدي بمنجم التجارية بقرية أم قُجَّة بمحلية الليري بولاية جنوب كردفان.

ونشير إلى أن الشركة ومنذ وصول النبأ الأليم قامت على الفور بإرسال وفد طوارئ بسرعة عاجلة محمَّل بكميات من الأدوية والمعدات الطبية برئاسة جيولوجي وليد عمر بحر مدير إدارة شؤون الولايات والتنسيق بالشركة السودانية للموارد المعدنية، في وقت وصل فيه إلى الليري فريق من مكتب الشركة السودانية للموارد المعدنية بولاية جنوب كردفان بقيادة مدير الشركة الأستاذ ورشة ناصر ورشة ، وفور وصول الوفدين انضما مباشرة إلى لجنة البحث المحلية التي تشكَّلت برئاسة مدير وحدة الخور الإدارية هارون عبد الباقي حماد، وعضوية كلٍّ من حكمدار القسم مساعد شرطة عبد الباقي خميس، وعريف استخبارات السيد حامد الحسن، وطبيب التشريح بمنظمة كير السويسرية، دكتور يوسف سعيد محمد، ورئيس لجنة التعدين بمنطقة الليري السيد فضل الله بلل، ومشرف الشركة السودانية للموارد المعدنية بالمنطقة عبدالله الفكي على.

وكانت لجنة البحث المحلية قد بدأت عملها منذ الحادي والثلاثين من يناير الماضي ٢٠٢١، عند تدوين بلاغ بقسم شرطة قُجَّة عن فقدان شخصين من أبناء قبيلة لفوفا هما أحمد محمد رجب، وعلي بلال، حيث أسفر البحث الذي استمر لمدة ستة أيام على العثور على جثتين، تبيَّن بعد الكشف عليهما، أنهما للشخصين المفقودين.

ورغم العثور على الجثتين إلا أن عمليات البحث والحفر مازالت مستمرة ووصلت حتى قاعدة الآبار ولكن لم يتم العثور على جثث أخرى رغم أن البلاغات الرسمية المدونة في مضابط الشرطة كانت عن فقد هذين الشخصين فقط، مما يؤكد أن كل ما يشاع عن وجود ضحايا ليس سوى معلومات سماعية.

وإذ تأسف إدارة الإعلام والعلاقات العامة بالشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة عن الحادثة المأساوية، تؤكد أن المنجم الذي وقعت فيه الكارثة الإنسانية يضم ما بين 8 إلى 10 بئراً تم حفره منذ أربعة شهور ويقع داخل قرية واحدة، بمساحة 600 متراً مربعاً وقد رفضت السلطات المحلية المختصة استخراج تصريح للعمل فيه لمخالفته معايير السلامة والصحة المهنية، وتم إخلاؤه من المعدِّنيين وإغلاقه بواسطة الشرطة والإدارة الاهلية ووضع حراسات عليه بواسطة الشرطة، ولكن بعض المعدِّنيين كانوا يقصدون المنجم في الساعات الأولى من الفجر ويقومون بعمليات التعدين المخالفة للقانون مما أدى إلى وقوع الحادث الماسأوي.

 ونشير إلى أن وفدي الشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة القادمين من الخرطوم ومن كادقلي، قد قاما بتقديم واجب العزاء لأسرتي الضحيتين، مما خفف عنهما الكثير من تداعيات الحادثة، كما عقدا اجتماعات مع الأجهزة المختصة بمحلية الليري، حيث طالبت الشركة المعدِّنيين الناشطين في مناطق التعدين التقليدي بضرورة إعمال معايير السلامة والتزام توجيهات فرق الإرشاد التعديني.

 وتؤكد إدارة الإعلام والعلاقات أن أبواب الشركة مفتوحة لتمليك الرأي العام المعلومات الحقيقية والإجابة على أي أسئلة واستفسارات، وتشدد على ضرورة الابتعاد عن التحليل والتكهنات في نقل المعلومات كالذي فعلته بعض الجهات بشأن حادثة الليري في نشر معلومات غير دقيقة، كانت لها تأثيرات سلبية على نفوس المواطنين في المنطقة.
ونؤكد في ختام هذا البيان أن الشركة السودانية للموارد المعدنية ستظل مرابطة بوفديها في منطقة الليري، حتى وصول فريق حملة الإرشاد التعديني الذي وجَّه السيد المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة الأستاذ مبارك أردول بإرساله فوراً إلى مناطق التعدين الأهلي والتقليدي بولاية جنوب كردفان بغرض تعزيز ثقافة السلامة والصحة المهنية وتقليل الحوادث في قطاع التعدين الأهلي والتقليدي.

إدارة الإعلام والعلاقات العامة بالشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة
2021/2/6

سقوط ضحايا في انهيار بئر تعدين بجنوب كردفان

كتب بواسطة: Super User

سقوط ضحايا في انهيار بئر تعدين بجنوب كردفان، وأردول يوجه بإنقاذ الضحايا وتسيير حملة للأرشاد التعديني

 

أبدى المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية الأستاذ مبارك أردول أسفه لسقوط عدد من الضحايا من المعدنيين التقليديين بولاية جنوب كردفان، جراء انهيار 14 بئراً بمنجم التجارية التابع لسوق الكركر بمحلية الليري، وفي الوقت الذي تجري فيه عمليات بحث لإنقاذ ناجين من داخل الآبار، راجت معلومات مؤكدة عن وجود إثنين ولم يتم إخراجهم من داخل البئر التي يصل عمق بعضها إلى حوالي 20 مترا.

ووجه أردول بتحرك إدارة الشركة السودانية للموارد المعدنية بولاية جنوب كردفان فوراً لإنقاذ الضحايا، مشدداً على ضرورة إرسال حملة إرشاد تعديني على وجه السرعة إلى ولاية جنوب كردفان لمباشرة مهامها في توعية المدنيين ونشر ثقافة السلامة والصحة المهنية وصولاً إلى تعدين آمن، وجدد أردول اهتمام الشركة السودانية للموارد المعدنية بقضايا صحة الإنسان وتطبيق الاشتراطات البيئية ومعايير السلامة والصحة المهنية، ونشير إلى أن الشركة السودانية للموارد المحدودة، بدأت تسيير حملات للارشاد التعديني إلى عدد من مناطق التعدين بولايات السودان المختلفة كان آخرها حملة الإرشاد التعديني إلى ولاية القضارف التي نجحت في توعية المعدنين عن إجراءات وسبل السلامة والصحة المهنية في قطاع التعدين التقليدي.

حملة الإرشاد التعديني تبدأ برنامجها بولاية القضارف

كتب بواسطة: Super User

حملة الإرشاد التعديني تبدأ برنامجها بولاية القضارف، والوالي يعلن دعمه لتعزيز ثقافة البيئة والسلامة والصحة المهنية



     بدأت حملة الإرشاد التعديني التي نفذتها الشركة السودانية للموارد المعدنية إلى ولاية القضارف، برنامجها اليوم بتنوير ضاف للسيد والي ولاية القضارف والشركاء من جهات صحية وبيئية إضافة إلى منظمات المجتمع المدني المعنية بالامر، ورحب والي القضارف الأستاذ سليمان علي بأهداف الحملة معلناً دعم حكومته اللامحدود لإنجاحها، معتبراً سلامة المعدن والحفاظ علي البيئة في سلم اهتمام حكومته.
من جانبه قال حسن عوض الجيد رئيس الحملة، ممثل الإدارة العامة للبيئة والسلامة بالشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة، قال إن حملة الإرشاد التعديني، تركز على تنوير المعدنيين بالمخاطر المحيطة بمناطق التعدين في ولاية القضارف وبخاصة انهيارات المناجم والغرق جراء غمر مياه الأمطار لآبار التعدين بالإضافة إلى لمخاطر الاختناقات جراء الاستخدامات الخاطئة للمواد الكيماوية.


في السياق قال المهندس عبدالمجيد أنور إبر اهيم مدير فرع الشركة السودانية للموارد المعدنية بولاية القضارف إن الحملة تركز علي توزيع معدات السلامة للمعدنيين بالإضافة إلى تقديم محاضرات توعوية وتثقيفية بمناطق التعدين والأسواق بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات الصلة في المجالين الصحي والاجتماعي. ونشير إلى أن حملة الإرشاد التعديني إلى ولاية القضارف ستبدأ اعتباراً من غد الثلاثاء برنامجها في مناطق التعدين الأهلي بمحليتي قلع النحل والصباغ بمناطق البطانة تحت شعار سلامتك وصحتك أغلى من الذهب وذلك بغرض تعزيز ثقافة البيئة والسلامة والصحة المهنية وتقليل الحوادث بقطاع التعدين الأهلي في ولاية القضارف.

الشركة السودانية للموارد المعدنية تكرِّم شركات الإنتاجية العالية

كتب بواسطة: Super User

تعهدت وزيرة المالية والتخطيط الاقتصادي دكتورة هبة محمد علي بتكوين قوة مشتركة من الشرطة والجيش والدعم السريع والأمن لحماية ممتلكات الشركات العاملة في قطاع التعدين في السودان، وشددت على ضرورة إيجاد صيغة تمنع تغول المعدِّنيين التقليدين على مربعات شركات الامتياز، وأشادت الوزيرة لدي مخاطبتها الاحتفال الذي نظمته الشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة لتكريم الشركات التي حققت الربط المقدر من الإنتاج في العام الماضي 2020، أشادت بجهود هذه الشركات وما حققته من إنتاجية عالية انعكست إيجاباً على حصيلة الإيرادات التي ساهمت بقدر متعاظم في معالجة الكثير من المشكلات الاقتصادية التي يواجهها السودان، وامتدحت دكتورة هبة الدور الذي اضطلعت به الشركة السودانية للموارد المعدنية في الإشراف والرقابة، الأمر الذي ألقى بظلال إيجابية على ارتفاع إيرادات الشركة، وكشفت الوزيرة عن إصلاحات تعتزم وزارة المالية إجرائها لصالح قطاع التعدين الذي قالت إن الحكومة تعوِّل عليه كثيراً في رفد الخزينة العامة لما يذخر به من موارد كبيرة خاصة وأن السودان مقبل على انفتاح استثماري كبير عقب رفع اسمه من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
وفي السياق حيَّا المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة الأستاذ مبارك أردول الشركات التي حققت إنتاجية عالية في مجال الذهب في العام الماضي وقال إن النجاح الذي تحقق منسوب لكل الشركاء في قطاع التعدين، من شركات ومؤسسات وأجهزة أمنية وحكومات ولائية ومجتمعات محلية، داعياً الشركات التي حققت الربط بمختلف مستوياتها إلى إعمال المزيد من الشراكات بما يعود بالنفع على نهضة الاقتصاد ومصلحة البلاد، ووعد أردول بضرورة التباحث مع الشركات التي لم تحقق الربط المطلوب لتذليل العقبات التي واجهتها، وراهن على إمكانية أن يساهم قطاع التعدين بنسب عالية في الدخل القومي للبلاد بمزيد من الاهتمام وتنفيذ الخطط والبرامج ومعالجة المشكلات وتذليل بعض العقبات، ودافع المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة الأستاذ مبارك أردول عن شراء برج الضمان الاجتماعي الذي يأتي ضمن خطة شركته للاستثمار في الأصول وتحقيق استقرار العاملين وتمزيق فاتورة الإيجارات، خاصة بعد أن حققت الشركة فائضاً كبيراً في الإيرادات خلال العام الماضي، مبيناً أن برج الضمان تم شراؤه من مؤسسة حكومية وهي وزارة الضمان والرعاية الاجتماعية لصالح مؤسسة حكومية أخرى هي الشركة السودانية للموارد المعدنية، وسيبقى البرج ضمن الأصول التابعة لحكومة السودان، وجدد أردول مضي شركته قدماً في تحقيق النجاحات ومواكبة التطورات مشيراً إلى تدشين الموقع الإلكتروني للشركة السودانية للموارد المعدنية، مبيناً أن تحديث وتطوير الموقع الإلكتروني جاء بغرض عكس رؤية الشركة الطموحة تجاه الانتقال الرقمي وحوسبة قطاع التعدين، وقال إن الموقع الذي ارتكز على أحدث مواقع الشركات العالمية، سيوفر المعلومات المحدثة والخدمات التي يحتاجها المتعاملون والباحثون والمهتمون بقطاع التعدين، مما يفتح الباب واسعاً أمام حركة الاستثمار الأجنبي. هذا وكان ممثلو الشركات المحتفى بها، أشادوا باهتمام الشركة السودانية للموارد المعدنية بتكريمهم وقالوا إن هذا الاحتفال يمثل لهم الكثير متعهدين بمواصلة النجاحات وبذل أقصى ما لديهم للوصول إلى أعلى معدلات الإنتاج واستمراريته مجددين ثقتهم في المسؤولين في قطاع التعدين في معالجة بعض المشكلات والمخاطر التي تواجه القطاع وخاصة التقاطعات الحكومية وتسهيل الإجراءات مشددين على ضرورة التناغم والتنسيق بين شركاء التعدين في القطاعين الحكومي والخاص، يذكر أن المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة الأستاذ مبارك أردول قد قام برفقة عدد من المسؤولين في الدولة وقطاع التعدين، بتكريم الشركات التي حققت الربط المقدر وعددها عشرون شركة محلية وأجنبية.

الشركة السودانية للموارد المعدنية وشركة دلقو (ابوصارة) للتعدين: نرسل المئات من خيام الإيواء ومواد اخرى للولاية الشمالية وعدد من الولايات.

كتب بواسطة: Super User

 

تدشن الشركة السودانية وشركة دلقو (ابوصارة) للتعدين الموجة الأولى من مواد الإغاثة والايواء للمناطق التي تأثرت بالسيول والفيضانات في بادرة كريمة ولفتة إنسانية نبيلة تقدمت شركة دلقو الناشطة في حقل التعدين بالولاية الشمالية بتوفير مخيمات إيواء لمن اجبرتهم تداعيات الخريف والأمطار والسيول لافتراش الثرى والعديد من الكمامات للمتاثرين بظروف الفيضانات وتم ترحيل الدفعة الأولى للولاية الشمالية عبر جدول لتوزيع تلك المواد وتحت إشراف وبمتابعة الإدارة العليا بالشركة.

اِقرأ المزيد: الشركة السودانية للموارد المعدنية وشركة دلقو (ابوصارة) للتعدين: نرسل المئات من خيام الإيواء ومواد...